- عدم الثقة بالنفس وفقدان القدرة على الحب والعطاء.
- الفروق العائلية والثقافية حيث تختلف الطرق التي تعتمدها
الأسر والثقافات للتعبير عن الحبّ، من هنا قد يتوقع كلّ منكما
شكلاً مختلفاً لانقطاع الوصل بينكما، وكيفية المعالجة
تختلف من شخص لآخر.
- النزاعات المستمرة حيث يدفع التوتر العاطفي المستمر في العلاقة أحد الشريكين إلى التراجع عاطفياً.
- الخلافات المستمرة حول أسلوب تربية الأبناء وتحصيلهم العلمي.