يا جرحها.. ماعاد في قلبي مكان

> يا جرحها.. ماعاد في قلبي مكان وماعاد فيني .. احتمل جرحٍ جديد فقدت طعم الحب .. وإحساس الأمان وعن أجمل اشيائي .. احس اني بعيد كانت زمان .. وكنت أنا نبض الزمان والحين احس اني مع احزاني وحيد واغلى المشاعر ذبلت .. ومات الحنان واشد قسوة .. قسوة القلب العنيد خسرت .. لكني خسرت بلا رهان وللحين .. مدري منهو اللي مستفيد مدري عشان الحظ قصّر .. أو عشان اللي نريد محبته .. هو مايريد !! لكن بسيطه .. دام منهو خان خان واعدت نفسي وعد .. يشبه للوعيد ما ابكي على الماضي .. الى فات الآوان حتى ولا احزن .. طالما غيري سعيد وما اقول كنت .. وما اقول الحب كان بس ما اتحمل جرح ثاني .. من جديد

انين الروح ,سمو الروح معجبون بهذا

الموضوع الأصلي: يا جرحها.. ماعاد في قلبي مكان || الكاتب: شيخة الزين || المصدر: منتديات انين الروح

https://www.anin-ro7.com/vb

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر

اهنيك ع الطرح الرائع
ابداع في الطرح وروعة في الانتقاء
وجهد تشكرين عليه
دمتي بروعة طرحك
أكاليل الزهر انثرها بمتصفحك

سلمت كفوفك لطيب الجهد
وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك

يعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ

يعطيك العآفيه
سلمت ع روعة طرحك
لاحرمنآ جديدك المميز
مودتي وتحيتي لك
|

سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام

يعطيكِ العافية ع المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائكِ
تحياتي وتقديري

يسلمووو للطرح الرآقي
ودي وتقديري
لشخصك الكريم

‏ ‏ ‏ ‏ ألف شكر لك على هذا الطرح المميز تسلم الانامل على الذوق الرفيع و الابداع والتميز يعطيك الف عافية ولا تحرمينا من ابداعاتك وتميزك المتواصل فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل كوجودك المتواصل والجميل معنا دمت ودام لنا تميزك لروحك أكاليل الورد مع تحياتي انين الروح ‏ ‏ ‏ ‏ ‏

..




سَلآمٌ يَتَقَاطَرُ
شَهداً علىْ مُتَصفحكُم
لِـ نَلتَحِفُ بَينَ شَهَقاتِ ألأبِداعِ
دُمتُم رَمزاً لِـ العَطَاءِ والرووعة
شُكرأً بِـ حَجمِ السَمـآء وَأكِثرَ
وَلكم الود أّمَدأً,,‘