ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 572عدد الضغطات : 669عدد الضغطات : 408عدد الضغطات : 412عدد الضغطات : 811
عدد الضغطات : 508عدد الضغطات : 123عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 413عدد الضغطات : 443
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 265عدد الضغطات : 2,146
عدد الضغطات : 141عدد الضغطات : 41

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات محروم
اللقب
المشاركات 380114
النقاط 84765
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 211432
النقاط 77940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2023, 02:44 PM
محروم متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » اليوم (04:35 PM)
آبدآعاتي » 380,114
الاعجابات المتلقاة » 4698
الاعجابات المُرسلة » 2137
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » محروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond reputeمحروم has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات



الدعاء يُستنزل به النصر على الأعداء، ويؤدي إلى خذلانهم، وإنزال الرعب في قلوبهم، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء مطلوب في حال النصر والفتح، والهزيمة والتضييق، والعافية والبلاء، وهو من أقوى الأسباب في دفع المكروه، وحصول المطلوب، وجعْل القلوب متعلقة بخالقها سبحانه، فينزل عليها السكينة والرضا، والثبات والاطمئنان إلى ما عند الله تعالى من النصر والثواب.
وقد علمنا وأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء في مواطن الجهاد والتحام الصفوف في المعركة مستجاب، فعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثنتان لا تُردَّان أو قلَّما تُردان: الدعاء عند النداء (للصلاة)، وعند البأس (القتال في سبيل الله) حين يَلحَمُ بعضهم بعضاً (تلتحم الحرب بينهم)) رواه أبو داود وصححه الألباني، وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الغازي في سبيل الله، والحاج والمعتمر، وفد الله: دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم) رواه ابن ماجه وحسنه الألباني.
والمتأمل في السيرة النبوية يرى اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء، خاصة في غزواته وجهاده، وذلك تثبيتاً لقلوب أصحابه قبل احتدام القتال، وشفقة عليهم وهم يتأهبون لدخول المعركة، وطلباً للنصر من الله عز وجل الذي بيده الأمر كله، والأمثلة على ذلك كثيرة، ومنها: دعاؤه صلوات الله وسلامه عليه في غزوة بدر وأحُد والأحزاب، وهي من الغزوات الكبيرة والعظيمة في الإسلام.
في بدر:
عن سماك الحنفي (أبو زميل) رضي الله عنه قال سمعت ابن عباس رضي الله عنه يقول: حدثني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: (لما كان يوم بدر نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وهم ألف وأصحابه ثلاثمائة وتسعة عشر رجلا، فاستقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم القبلة ثم مد يديه فجعل يهتف بربه: اللهم أنجز لي ما وعدتني، اللهم آت ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة (الجماعة من الناس) من أهل الإسلام لا تُعْبد في الأرض، فمازال يهتف بربه ماداً يديه مستقبل القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه فألقاه على منكبيه ثم التزمه من ورائه، وقال: يا نبي الله كفاك مناشدتك ربك فإنه سينجز لك ما وعدك، فأنزل الله عز وجل:{إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ}(الأنفال:9)، فأمده الله بالملائكة) رواه مسلم.
قال ابن حجر: "وقال الخطابي: لا يجوز أن يتوهم أحد أن أبا بكر كان أوثق بربه من النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الحال، بل الحامل للنبي صلى الله عليه وسلم على ذلك شفقته على أصحابه، وتقوية قلوبهم، لأنه كان أول مشهد شهده، فبالغ في التوجه والدعاء والابتهال، لتسكن نفوسهم عند ذلك، لأنهم كانوا يعلمون أن وسيلته (دعاءه) مستجابة".
وروى الطبراني عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (ما سمعنا مناشداً أنشد حقاً له، أشد مناشدة من محمد صلى الله عليه وسلم يوم بدر، جعل يقول: اللهم إني أنشدك ما وعدتني، اللهم إنك إن تهلك هذه العصابة لا تُعبد)، قال ابن حجر: "قوله: (اللهم إني أنشدك) أي: أطلب منك.. قال السهيلي: سبب شدة اجتهاد النبي صلى الله عليه وسلم ونَصَبه (تعبه) في الدعاء لأنه رأى الملائكة تنصب في القتال، والأنصار يخوضون غمار الموت، والجهاد تارة يكون بالسلاح وتارة بالدعاء .. وإنما قال ذلك لأنه علم أنه خاتم النبيين فلو هلك هو ومن معه حينئذ لم يبعث أحد ممن يدعو إلى الإيمان ولاستمر المشركون يعبدون غير الله".. ولشدة وعِظم الموقف على الصحابة رضوان الله عليهم في غزوة بدر كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (اللَّهمَّ إنَّهم حُفاة فاحْمِلهم، اللَّهمَّ إنّهم عُراة فاكْسُهم، اللهمَّ إنَّهم جياع فأشبعهم، ففتح الله له يومَ بدرٍ فانقلبوا حين انقلبوا وما منهم رجلٌ إلَّا وقد رجعَ بجملٍ أو جملينِ واكْتسَوْا وشبِعوا) رواه أبو داود وحسنه الألباني.
في أُحُد:
بعد انتهاء غزوة أحد والتي أصيب المسلمون فيها إصابة شديدة، وقف النبي الله صلى الله عليه وسلم يتفقد أصحابه، ويخفّف ما نزل بهم، بما يملأ نفوسهم بالرضا والاستكانة لقضاء الله عز وجل، فقد روى البخاري في الأدب المفرد، وأحمد في مسنده، والطبراني في المعجم الكبير ـ وصححه الألباني ـ عن عبيد بن رفاعة بن رافع،عن أبيه قال: (لما كان يوم أحد، وانكفأ (رجع) المشركون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استووا حتى أثني على ربي عز وجل، فصاروا خلفه صفوفاً فقال: اللهم لك الحمد كلُّه، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لما أضللت، ولا مضل لما هديت، ولا معطى لما منعت، ولا مانع لما أعطيت ولا مُقرِّب لما بعدت، ولا مُبْعِد لما قرَّبت، اللهم ابسط علينا من فضلك ورحمتك وبركتك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ، والأمن يوم الخوف، اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعتنا، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينهُ في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسُلك ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك إله الحق، اللهم قاتل الكفرة الذين أوتوا الكتاب، إله الحق).
في الأحزاب:
في غزوة الأحزاب كان المسلمون في حال شديدة من جوع شديد، وبرد قارص، وعدد قليل، وأعداء كُثر، ولقد وصف الله هذا الموقف بقوله تعالى: {إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً}(الأحزاب 11:10)، وقد دعا النبي صلي الله عليه وسلم علي الأحزاب وهي طوائف المشركين الذين اجتمعوا وحاصروا المسلمين، فعن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب على المشركين فقال: (اللهم منزل الكتاب، سريع الحساب، اللهم اهزم الأحزاب (طوائف المشركين الذين حاصروا المسلمين)، اللهم اهزمهم وزلزلهم) رواه البخاري، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: (قلنا يوم الخندق: يا رسول الله هل من شيء نقوله؟ فقد بلغت القلوب الحناجر! قال: نعم، اللهم استر عوراتنا، وآمِن روعاتنا، قال: فضرب الله وجوه أعدائه بالرِّيح، وهزمَهُم الله بالريح) رواه أحمد وحسنه الألباني.
وقد استجاب الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين حين دعوه في الأحزاب، ونزل المدد من السماء، وأرسل الله تعالى على عدوهم ريحاً شديدة في ليلة شاتية باردة، فهدمت خيامهم، وكفأت قدورهم، وأطفأت نيرانهم، وفعلت فيهم جنود الله الأفاعيل، فامتلأت قلوبهم رعباً وخوفا، وساد بينهم الهرج، ورجعوا خائبين منهزمين، وانفك الحصار، وعاد الأمن، وثبت وانتصر المؤمنون.
هكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم في غزواته ومواجهة أعدائه شديد الاجتهاد في الدعاء، كثير الابتهال إلى الله عز وجل، وفي ذلك تربية للصحابة رضوان الله عليهم، ونحن من بعدهم، على أن الدعاء في الجهاد سببٌ من أسباب الثبات والنصر، قال الله تعالى {وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ}(البقرة:250)، قال السعدي: "فاستجاب الله لهم ذلك الدعاء لإتيانهم بالأسباب الموجبة لذلك، ونصرهم عليهم"، وقال تعالى: {وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}(آل عمران146)، قال السعدي: "ثم إنهم لم يتكلوا على ما بذلوا جهدهم به من الصبر، بل اعتمدوا على الله، وسألوه أن يثبت أقدامهم عند ملاقاة الأعداء الكافرين، وأن ينصرهم عليهم، فجمعوا بين الصبر وترك ضده، والتوبة والاستغفار، والاستنصار بربهم، لا جرم أن الله نصرهم، وجعل لهم العاقبة في الدنيا والآخرة".
ونبينا صلى الله عليه وسلم كان يحثنا على الدعاء دائماً وفي كل أحوالنا، ويبين لنا فضله، فقال: (إن الدعاء هو العبادة، ثم قرأ: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}(غافر:60)) رواه ابن ماجه وصححه الألباني. وقال صلي الله عليه وسلم: (إن ربكم تبارك وتعالى حيِيٌّ كريم، يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا) رواه أبو داود وصححه الألباني. فالدعاء مفتاح من مفاتيح تفريج الكربات، وسبب من أسباب النصر على الأعداء، فهو ـ الدعاء ـ مع إعداد العدة {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ}(الأنفال :60)، والصبر، والثبات، وتقوى الله، أسباب من الأسباب التي ينبغي العمل والأخذ بها في مواجهة الأعداء.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : محروم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حفيدات النبي صلى الله عليه وسلم محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 18 02-26-2024 05:22 PM
ما جاء في شرح صدر النبي صلى الله عليه وسلم محروم › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 24 02-26-2024 04:40 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 15 01-06-2024 10:33 PM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أعطاه الله قوة بدنية معجزة بنت الأكابر › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 17 01-06-2024 10:17 PM
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن القبطان › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 01-06-2024 09:58 PM


الساعة الآن 07:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM