10-15-2023, 12:12 PM
|
|
|
لوني المفضل
White
|
♛
عضويتي
»
125
|
♛
جيت فيذا
»
Sep 2023
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (09:40 AM)
|
♛
آبدآعاتي
»
123,962
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
2175
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3997
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
28سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير قوله عز وجل : ( ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقا علينا ننج المؤمنين )
♦ الآية: ﴿ ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (103).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ثمَّ ننجي رسلنا والذين آمنوا ﴾ هذا إخبارٌ عما كان الله سبحانه يفعل في الأمم الماضية من إنجاء الرُّسل والمُصدِّقين لهم عما يعذِّب به مَنْ كفر ﴿ كذلك ﴾ أَيْ: مثل هذا الإِنجاء ﴿ ننج المؤمنين ﴾ بمحمد صلى الله عليه وسلم من عذابي.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنا ﴾، قَرَأَ يَعْقُوبُ نُنَجِّي خَفِيفٌ مُخْتَلِفٌ عَنْهُ، ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا ﴾، مَعَهُمْ عِنْدَ نُزُولِ الْعَذَابِ مَعْنَاهُ: نَجَّيْنَا مُسْتَقْبَلٌ بِمَعْنَى الْمَاضِي، ﴿ كَذلِكَ ﴾، كَمَا نَجَّيْنَاهُمْ، ﴿ حَقًّا ﴾ وَاجِبًا، ﴿ عَلَيْنا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾، قَرَأَ الْكِسَائِيُّ وَحَفْصٌ وَيَعْقُوبُ نُنَجِّي بِالتَّخْفِيفِ والآخرون بالتشديد، ونجا وَأَنْجَى بِمَعْنًى وَاحِدٍ. |
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|