ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 572عدد الضغطات : 666عدد الضغطات : 408عدد الضغطات : 412عدد الضغطات : 811
عدد الضغطات : 507عدد الضغطات : 122عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 413عدد الضغطات : 441
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 264عدد الضغطات : 2,145
عدد الضغطات : 141عدد الضغطات : 41

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > - آلخخَيمه الرمضآننيه ! > أرشيف الخيمه الرمضانيه

الملاحظات

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات سمير العباسي
اللقب
المشاركات 495802
النقاط 235786
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 211432
النقاط 77940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-27-2023, 03:56 AM
القبطان غير متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 26
 جيت فيذا » Aug 2022
 آخر حضور » 01-26-2024 (05:51 PM)
آبدآعاتي » 13,818
الاعجابات المتلقاة » 131
الاعجابات المُرسلة » 45
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » القبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond reputeالقبطان has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطيب المسجد الحرام : ذكر الله حياة القلوب وربيعها







أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي المسلمين بتقوى الله سبحانه وتعالى في السر والعلانية والإكثار من ذكره، وتدبر كتابه، فإن ذكره حياة القلوب وربيعها، وأنس النفوس وبهجتها، ﴿
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (42) هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَكانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً (43) تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً﴾.

وقال فضيلته :
في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام مضى شهر رمضان، بأيامه الفضيلة ولياليه المباركة، والمسلمون بين صيام وقيام، وصدقة وتلاوة للقرآن، فالحمد لله الذي هدانا لهذا، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، واليوم نستقبل العيد بالفرح والسرور، فالعيد شعيرة إلهية، وسنة نبوية، وموسمٌ للبر والصلة، والتزاور والمحبة، وسلامة الصدر، والصفح والعفو، والفرح في العيد، مطلب منشود، وهدف مرغوب، فالنفوس فيه صافية، والصدور سليمة، والوجوه مبتسمة، وعلى قدر حياة القلب بالإيمان، يكونُ فرَحُ المؤمن وسعادته، فيفرح المؤمن بهدايته، ومعرفة أسماء ربه وصفاته، وامتثال أمره واجتناب نهيه، ويفرح بصلاته وصيامه، وذكره وتلاوة كتابه: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾، ونحن في هذا العيد، نفرح بإتمام ركن من أركان الإسلام، وأن وفقنا سبحانه للصيام والقيام، ونرجوه أن يمن علينا بالعتق من النيران، فالله جل جلاله، وعد عباده بالقبول، وهو لا يخلف وعده، وفي الصحيحين: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ ))، فأهل الإيمان، يتجدد فرحهم، عند فطرهم لكل يوم من رمضان، ويتوج هذا الفرح، إذا أمد الله في العمر، فأتم الصائم اليوم والشهر، وخُتِمَ له بعيد الفطر، فيسعد فيه ويهنأ، جزاء طاعته التي أقام عليها طيلة شهره.
وأما الفرح الأكبر، والنعيم الأعظم، فهو فرح المؤمن يوم القيامة، عند لقاء ربه، حيث تكفل سبحانه بمِقْدَار ثَوَاب الصيام، وَتَضْعِيف حَسَنَاته، ففي الصحيحين: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا، إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ، قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِلَّا الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ))، فإذا تولى الكريم سبحانه، الجزاء والهدية والعطية، فاعلم أنها لا منتهى لها، فحينها نعيم العبد لا يفنى، والفرح يتوالى: فرحٌ بضياء الوجه وبهائه، وفرحٌ بظل عرش الرحمن ولقائه، وفرحٌ بأخذ الكتاب باليميِن، وفرحٌ بثقل الموازين، وفرحٌ بالعبور على صراط جهنم، وفرحٌ بالشرب من حوض النبي صلى الله عليه وسلم، وفرحٌ بالوصول إلى باب الجنة، ﴿حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ (73) وَقالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ ﴾، فأيُّ فرح أعظم، من دخول جنة فيها ما لا عينٌ رأَت، ولا أُذُنٌ سمعت، ولا خطَر على قلب بشر؟!، غمسة فيها، تُنسي كلَّ شدائد الدنيا وبُؤسِها، ففي صحيح مسلم: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا فِي الدُّنْيَا، مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَيُصْبَغُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ، فَيُقَالُ لَهُ: يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ؟ فَيَقُولُ: لَا، وَاللهِ يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ، وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ ))، فكيف بنعيمٍ مُقيمٍ ، لا يحولُ ولا يزول؟!، ثم يزاد على هذا النعيم، رضا الرحمن الرحيم، ففي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: (( إِنَّ اللهَ يَقُولُ لِأَهْلِ الْجَنَّةِ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، فَيَقُولُونَ لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ، فَيَقُولُ: هَلْ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لَا نَرْضَى يَا رَبِّ وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ! فَيَقُولُ: أَلَا أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُونَ: يَا رَبِّ وَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ؟ فَيَقُولُ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلَا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا )).
وبين الدكتور المعيقلي في خطبته أن كمال الفرح والسرور، برؤية الرحيم الغفور، ففي صحيح مسلم: أن النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، قَالَ: يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ، وَتُنَجِّنَا مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ، فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ ))، ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ (22) إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ﴾، فاللهم ارزقُنا لذَّة النظر إلى وجهِك الكريم، والشوقَ إلى لقائِك، في غير ضرَّاءَ مُضِرَّة، ولا فتنةٍ مُضِلَّة.
ومضى فضيلته قائلا ينبغي في العيد، أن تسود مظاهر الفرح والسرور، والغبطة والحبور، فاهنأوا وابتهجوا بعيدكم، وتذكروا أن العطاء بمختلف أشكاله وصوره، يعود على صاحبه بالفرح والسرور والسعادة، فمن أحب الأعمال إلى الله، سرور تدخله على مسلم، وهو باب من أبواب الخير والأجر العظيم، فاحتسبوا في إدخال السرور على أهليكم، وذوي أرحامكم، وأُجرائكم وخدَمِكم، وتفقدوا أحوال اليتامى والفقراء والمساكين، تفوزوا برضا أرحم الراحمين واعلموا أن من تمام شكر المولى جل وعلا، أن يتزود المؤمن من الحسنات، والباقيات الصالحات، فمن فضل الله تعالى، أن شرع لنا نوافل الصيام، فمن صام رمضان، ثم أتبعه ستة أيام من شوال، كان كمن صام الدهر كله؛ لأن الحسنة بعشر أمثالها، وأفضل الصيام بعد الفريضة، صيام يوم وإفطار يوم، ثم صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وصيام الاثنين والخميس، وصيام تسع ذي الحجة، ولا سيما يوم عرفة، والإكثار من الصيام في شهري محرم وشعبان، ولا سيما يوم عاشوراء، وفرحة الصيام لا تنقطع، ففي صوم كل يوم، من صيام هذه النوافل، فرحتان للصائم: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه؛ فضلا من الله تعالى ونعمة، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم.




كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : القبطان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مالك الملك

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آيات عن ذكر الله شيخة الزين ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 20 01-10-2024 02:19 PM
خطيب المسجد النبوي : خير الناس من داوم على الطاعة بعد الطاعة القبطان › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 13 01-06-2024 09:58 PM
أفضل ذكر يحبه الله عز وجل الشيخ بدر المشاري سمو الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 18 09-06-2023 02:16 PM
الشؤون الإسلامية بالسعودية: نواصل برامج توعية أولى طلائع حجاج بيت الله الحرام انين الروح › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 8 08-10-2023 01:25 PM
شؤون الحرمين توزع 4 آلاف مظلة على الحجاج والعاملين فى المسجد الحرام انين الروح › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 6 08-08-2023 12:35 PM


الساعة الآن 05:35 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM