ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 583عدد الضغطات : 762عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 427عدد الضغطات : 824
عدد الضغطات : 532عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 444عدد الضغطات : 508
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,175
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< كل مايتعلق بالقرآن الكريم من تفسير وآيات قرآنية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214656
النقاط 79940
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214656
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-09-2024, 06:38 PM
نبض المشاعر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 153
 جيت فيذا » Dec 2023
 آخر حضور » 05-13-2024 (03:25 PM)
آبدآعاتي » 21,825
الاعجابات المتلقاة » 809
الاعجابات المُرسلة » 6
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to beholdنبض المشاعر is a splendid one to behold
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي توضيح لضمائر الإرادة في سورة الكهف



وردت ضمائر الإرادة في قصة موسى والعبد الصالح الشهير بـ (الخضر ) ـ عليهما السلام ـ في سورة الكهف مختلفة في المواضع الثلاثة في قوله تعالى : { أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا * وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا * وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًاِ } الآيات 79 ـ 82 .

ففي خرق السفينة قال : ( فأردت )، وقال في قتل الغلام: (فأردنا ) ، بينما قال في إقامة الجدار: ( فأراد ربك ). والسر في ذلك أن العبد الصالح الذي آتاه الله رحمة من عنده وعلمه من لدنه علما تأدب في حديثه مع نبي الله موسى ـ عليهما السلام ـ عن موسى وعن الله تعالى،فنسب تعييب السفينة إلى نفسه دون أن ينسبه إلى موسى، ثم نسب إرادة تبديل الغلام الكافر بآخر خير منه إلى نفسه وإلى موسى عليه السلام ؛ لأن هذا التبديل محبوب إلى سيدنا موسى عليه السلام أيضا، بينما نسب بلوغ الغلامين اليتيمين واستخراجهما كنزهما إلى الله تعالى لأنه خير محض مستقبلي غلب على ظنه أنه لن يحضره، بخلاف استبدال الغلام فقد حضر وباشر قتله ، وأضاف الرب إلى ضمير موسى تشريفاً له عليه السلام .

فالسر كله هو تأدب هذا العبد مع نبي الله ، ومع الله تعالى في الخطاب. قال الإمام القرطبي في تفسيره: إن قال قائل: كيف أضاف الخضر قصة استخراج كنز الغلامين لله تعالى، وقال في خرق السفينة: فأردت أن أعيبها فأضاف العيب إلى نفسه؟ قيل له: إنما أسند الإرادة في الجدار إلى الله تعالى لأنها في أمر مستأنف في زمن طويل غيب من الغيوب، فحسن إفراد هذا الموضع بذكر الله تعالى، وإن كان الخضر قد أراد ذلك فالذي أعلمه الله تعالى أن يريده. وقيل: لما كان ذلك خيراً كله أضافه إلى الله تعالى، وأضاف عيب السفينة إلى نفسه رعاية للأدب، لأنها لفظة عيب، فتأدب بأن لم يسند الإرادة فيها إلا إلى نفسه، كما تأدب إبراهيم عليه السلام في قوله: وإذا مرضت فهو يشفين فأسند الفعل قبل وبعد إلى الله تعالى، وأسند إلى نفسه المرض، إذ هو معنى نقص ومصيبة، فلا يضاف إليه سبحانه وتعالى من الألفاظ إلا ما يستحسن منها دون ما يستقبح.

وهذا كما قال تعالى: بيدك الخير واقتصر عليه فلم ينسب الشر إليه، وإن كان بيده الخير والشر والضر والنفع، إذ هو على كل شيء قدير، وهو بكل شيء خبير. ولا اعتراض بما حكاه عليه السلام عن ربه عز وجل أنه يقول يوم القيامة: ” يا ابن آدم مرضت فلم تعدني واستطعمتك فلم تطعمني واستسقيتك فلم تسقني.. ” فإن ذلك تنزل في الخطاب، وتلطف في العتاب، مقتضاه التعريف بفضل ذي الجلال، وبمقادير ثواب هذه الأعمال. والله تعالى أعلم.

ولله تعالى أن يطلق على نفسه ما يشاء، ولا نطلق نحن إلا ما أذن لنا فيه من الأوصاف الجميلة، والأفعال الشريفة. جل وتعالى عن النقائص والآفات علواً كبيراً. وقال في الغلام: فأردنا ،فكأنه أضاف القتل إلى نفسه، والتبديل إلى الله تعالى.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : نبض المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علمتني سورة الكهف مجروح الخاطر › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 13 05-11-2024 07:02 PM
تلاوة حصرية للشيخ بدر التركي سورة الكهف نبض المشاعر › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 4 02-14-2024 05:55 PM
سورة الكهف كاملة | تلاوة خاشعة ومبكية | من روائع المصحف المرتل سمير العباسي › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 13 01-20-2024 02:20 PM
سورة الكهف مكتوبة / ماهر المعيقلي انين الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 12 09-01-2023 10:26 AM
الشيخ محمد أيوب | تلاوة من الحرم | سورة الكهف انين الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 10 09-01-2023 04:33 AM


الساعة الآن 03:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM