ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 582عدد الضغطات : 757عدد الضغطات : 419عدد الضغطات : 425عدد الضغطات : 824
عدد الضغطات : 532عدد الضغطات : 131عدد الضغطات : 118عدد الضغطات : 116عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 442عدد الضغطات : 504
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,174
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 42

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات سمير العباسي
اللقب
المشاركات 508602
النقاط 248982
بيانات انين الروح
اللقب
المشاركات 214606
النقاط 79940

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-11-2023, 11:30 PM
قمر هادي متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 5
 جيت فيذا » Jun 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:30 PM)
آبدآعاتي » 114,273
الاعجابات المتلقاة » 1728
الاعجابات المُرسلة » 32
 حاليآ في » الاسكندرية
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 26سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » قمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond reputeقمر هادي has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي معاني أسماء الله تعالى: الواحد، الأحد، الوتر، الخلَّاق، الخالق، البارئ، المصور، الصمد، السيد



معاني أسماء الله تعالى:
الواحد، الأحد، الوتر، الخلَّاق، الخالق، البارئ، المصور، الصمد، السيد



اسم الله الواحد قد جاء في عدة مواضع؛ قال الله تعالى: ﴿ يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴾ [إبراهيم: 48]، ﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴾ [يوسف: 39].



والأحد جاء في موضع واحد؛ قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص: 1].



وهذان الاسمان العظيمان يدلَّان على كمال ذاته سبحانه، وكمال أسمائه وصفاته، وكمال حياته وقيوميته، وكمال أفعاله، وكمال غِناه عن خلقه.



و"أحد" بمعنى واحد، إلا أن الفرق بينهما أن الأحد شيء بُنِيَ لنفي ما يُذكَر معه من العدد، و"الواحد" اسم لمفتتح العدد، تقول: واحد، اثنان، وهكذا.



و"أحد" يصلح في الكلام في موضع الجحود، و"واحد" في موضع الإثبات.



قال السعدي رحمه الله: "الواحد الأحد: هو المتفرد بصفات المجد والجلال، المتوحد بنعوت العظمة والكبرياء والجمال، فهو واحد في ذاته لا شبيه له، وواحد في صفاته لا مثيل له، وواحد في أفعاله لا شريك له ولا نظير، وواحد في ألوهيته فليس له نِدٌّ في المحبة والتعظيم، والذل والخضوع، وهو الواحد الذي عظُمت صفاته، حتى تفرد بكل كمال، وتعذر على جميع الخلق أن يحيطوا بشيء من صفاته، أو يدركوا شيئًا من نعوته، فضلًا عن أن يماثله أحد في شيء منهما"[1].



ومن أعظم ثمرات الإيمان بهذين الاسمين العظيمين إثبات ما لله تعالى من الكمال المطلق؛ كمال الذات، وكمال الأسماء والصفات، وكمال الأفعال، فيُورِث ذلك عبادته وحده لا شريك له، وإفراده بالحب والخوف والرجاء؛ وأنه كما قال تعالى: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11].



وأما اسمه "الوِتْرُ"؛ فقد جاء في قوله صلى الله عليه وسلم: ((لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدة، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة، وهو وِتْرٌ يحب الوتر...))، وفي راوية: ((مَن أحصاها دخل الجنة))[2].



وأما معنى اسم الله "الوتر": فهو الواحد الأحد الذي لا انقسام له، ولا مثيل له، ولا شبيه له، ولا نظير له، ولا عديل له؛ لكماله تبارك وتقدس.



قال الخطابي: "ومعنى الوتر في صفة الله جل وعلا: الواحد الذي لا شريك له، ولا نظير له، المتفرد عن خلقه، البائن منهم بصفاته؛ فهو سبحانه وتر، وجميع خلقه شفع، خُلقوا أزواجًا"[3].



وقد ورد الله سبحانه الصمد في موضع واحد؛ قال الله تعالى: ﴿ اللَّهُ الصَّمَدُ ﴾ [الإخلاص: 2].



واسم السيد قد جاء في السُّنَّة؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((السيدُ اللهُ تبارك وتعالى))[4].



واسمه سبحانه "الصمد" و"السيد" يدلَّان على الكمال المطلق لله تعالى؛ قال ابن تيمية: "فالصمد السيدُ المستوجب لصفات الكمال"[5].



قال أبو جعفر: "الصمد عند العرب هو السيد الذي يُصمَد إليه الذي لا أحد فوقه"[6].



ومن أتمِّ الكلام وأجمله وأحسنه في اسمه سبحانه الصمد ما قاله ابن عباس رضي الله عنهما: "السيد الذي قد كمل في سؤدده، والشريف الذي قد كمل في شرفه، والعظيم الذي قد عظم في عظمته، والحليم الذي قد كمل في حلمه، والغني الذي قد كمل في غِناه، والجبار الذي قد كمل في جبروته، والعالِم الذي قد كمل في علمه، والحكيم الذي قد كمل في حكمته، وهو الذي قد كمل في أنواع الشرف والسؤدد، وهو الله سبحانه هذه صفته، لا تنبغي إلا له"[7].



وهو سبحانه الصمد، الذي لم يلد ولم يُولَد؛ فالخلائق جميعًا محتاجة إلى مغفرته، وهو الغني بذاته سبحانه.



ومن عظيم ثمرات الإيمان بهذين الاسمين العظيمين أن يصمد العبد إلى ربه، وأن يفزَع إليه في حاجاته كلها.



قال الله تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [الحجر: 86]، وقال تعالى: ﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [يس: 81].



والله سبحانه هو الخالق الخلَّاق، الذي أوجد الخلق، وأبدع في خلقهم، وأوجدهم بعد أن كانوا عدمًا.



قال الخطابي رحمه الله: "المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق"[8].



قال الله سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [فاطر: 3].



والخلَّاق صيغة مبالغة من اسم الفاعل من "خلق" الثلاثي، ووزنه فعَّال، وأما البارئ فهو الذي بَرَأ الخلق فأوجدهم بقدرته.



والفرق بين الخالق والبارئ: أن الخلق هو التقدير، والبَرْءُ هو التنفيذ والإبراز لِما قدره الله عز وجل؛ قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].



وإن اسم الله عز وجل الخالق عامٌّ في جميع ما خلقه الله تعالى من الأعيان والأوصاف وغيرها، على اختلاف أحوالها وأجناسها وتفاوتها.



أما البارئ، فهو متعلق بما فيه حياة، كما يُقال: خلق الله السماء، وبرأ الإنسان.



كما حلف علي رضي الله عنه: "لا والذي فلق الحبة، وبرأ النَّسَمة"[9].



وأما اسم الله تعالى "المصور"؛ فقد ورد مرة واحدة في آية الحشر؛ قال تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر: 24].



قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [آل عمران: 6]، وقال تعالى: ﴿ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [غافر: 64].



فالله عز وجل خلق خَلْقَه على صور مختلفة؛ ليتعارفوا بها، ويتميز بعضهم عن بعض تدل على عظيم خلق الله، وعظيم إبداعه سبحانه.



وأصل التصوير التخطيط والتشكيل.



ومن ثمرات الإيمان بهذه الأسماء العظيمة: اليقين بتفرد الله عز وجل بالخلق والإيجاد، وأن له الحكمة البالغة؛ قال تعالى: ﴿ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ﴾ [القصص: 68]، وأن لا أحد يضاهي الله عز وجل في خلقه وتصويره؛ ولهذا جاء في الوعيد لمن ضاهى الله عز وجل في خلقه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن أشد الناس عذابًا عند الله يوم القيامة المصورون))[10].



وكذلك خلقه سبحانه وتصويره للخلائق على هذه الصفات والصور دليلٌ من عظيم الأدلة المتكاثرة على ربوبيته، وعلى ألوهيته، وأنه المستحق بأن يُعبَد وحده لا شريك له.


[1] فتح الرحيم الملك العلام، 695.

[2] رواه البخاري، 6736، مسلم، 2677.

[3] شأن الدعاء، 29-30.

[4] رواه أبو داود 4806، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم: 3700.

[5] الجواب الصحيح، 1/ 73.

[6] جامع البيان، 24/ 692.

[7] رواه ابن جرير الطبري في جامع البيان، 24/ 692.

[8] شأن الدعاء، ص: 13

[9] رواه البخاري، 3047

[10]رواه البخاري 950، ومسلم 2019

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : قمر هادي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حلاوة حب الله تعالى للعبد شيخة الزين › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 17 يوم أمس 07:25 AM
قال تعالى : قُل يعبادِي الَذين أسرفُوا على أنفُسهم لا تقنطُوا من رحمة الله إنَ الله يغفِرُ الذَنُوب جميعا إنَهُ هو الغفُورُ الرَحيم" . محروم ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 25 02-27-2024 05:43 PM
تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ...} بنت الأكابر ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< 16 01-10-2024 02:13 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى شيخة الزين › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 15 01-06-2024 10:33 PM
مثل هذا لا يخذله الله ولا يُضيعه | الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله سمو الروح › ~•₪• منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية~•₪• 14 09-06-2023 02:55 PM


الساعة الآن 05:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM