قالت حكومة الإكوادور يوم الثلاثاء، إنها ما زالت تحاول تحديد أصحاب الجثث المقطعة الأوصال في أعقاب شغب بسجن في مدينة سانتو دومينغو، وخفضت حصيلة القتلى إلى 12 من 13 تم الإعلان عنهم في بادئ الأمر.
وقال باتريسيو كاريو وزير الداخلية على تويتر "جمعت فرق التحقيق في الموقع 45 جزءا بشريا في الإصلاحية الواقعة في سانتو دومينغو، وهي 12 جثة وليس 13".
وأضاف الوزير "انتقل علماء الأنثروبولوجيا الشرعيون والأطباء الشرعيون لإجراء عمليات التشريح للجثث المقطعة الأوصال"، موضحا أن الإجراءات يمكن أن تستمر أياما.