♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥ |
||||
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥ |
|
الإهداءات | |
› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
ما يقولُ من أتاهُ أمرٌ يَسرُّه أو يَكرهُهُ
ما يقولُ من أتاهُ أمرٌ يَسرُّه أو يَكرهُهُ
رَوَى ابنُ مَاجَهْ - وهو حسن بشواهده - عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ: «الحَمْدُ لِلهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ»، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ: «الحَمْدُ لِلهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ»[1]. معاني الكلمات: رَأَى مَا يُحِبُّ: من أمور الدنيا والدين. إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ:من أمور الدنيا والدين. المعنى العام: يعلِّمنا النَّبِي صلى الله عليه وسلم بفعله في هذا الحديث ما يقال عند رؤية أمر سارٍّ، أو عند رؤية أمر سيئ. أما عند رؤية الأمر السار، فنقول:«الحَمْدُ لِلهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ». وعند رؤية الأمر السيئ نقول:«الحَمْدُ لِلهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ». الفوائد المستنبطة من الحديث: 1- استحباب الحمد عند رؤية النعمة والمكروه. 2- الله عز وجلَّ يُحمَد على كل حالٍ. 3- ثبوت الكمال المطلق لله سبحانه وتعالى. 4- حرص النَّبِي صلى الله عليه وسلم على تعليم أمته وعنايته بهم. 5- حرص الصحابة رضي الله عنهم على نقل سنن النَّبِي صلى الله عليه وسلم يدل على عظيم حبهم له صلى الله عليه وسلم. [1] صحيح: رواه ابن ماجه (3803)، وابن السُّني (377)، وصححه الألباني (4640). الموضوع الأصلي: ما يقولُ من أتاهُ أمرٌ يَسرُّه أو يَكرهُهُ || الكاتب: شيخة الزين || المصدر: منتديات انين الروح
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-20-2022, 03:00 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: ما يقولُ من أتاهُ أمرٌ يَسرُّه أو يَكرهُهُ
جزاك الله خير
وبارك الله فيك وجعلها في موازين حسناتك وأثابك الله الجنه أن شاء الله على ما قدمتي ,,,
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|