ننتظر تسجيلك هـنـا

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 577عدد الضغطات : 732عدد الضغطات : 416عدد الضغطات : 421عدد الضغطات : 821
عدد الضغطات : 525عدد الضغطات : 129عدد الضغطات : 117عدد الضغطات : 115عدد الضغطات : 103
عدد الضغطات : 435عدد الضغطات : 483
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى انين الروح ♥ ☆ ♥
عدد الضغطات : 273عدد الضغطات : 2,169
عدد الضغطات : 146عدد الضغطات : 41

الإهداءات


العودة   منتديات انين الروح > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > قسم الحج والعمرة

الملاحظات

قسم الحج والعمرة <قسم يعني بكل المواضيع التي تخص الحج والعمرة من مناسك ونصائح...>

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك :
بيانات سمير العباسي
اللقب
المشاركات 504457
النقاط 243086

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-10-2023, 09:59 PM
عاشق الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 110
 جيت فيذا » Aug 2023
 آخر حضور » 04-28-2024 (01:36 PM)
آبدآعاتي » 67,203
الاعجابات المتلقاة » 1139
الاعجابات المُرسلة » 486
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 57سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق
 التقييم » عاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond reputeعاشق الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فضائل وثمرات المبادرة بأداء الحج














..



الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
قال الله جل وعلا: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾ [سورة البقرة: 125].

قال العلماء رحمهم الله: في هذه الآية إعلامٌ من الله تعالى بشرف البيت الحرام وما خصّه به شرعاً وقدراً، من كونه مثابةً للناس: أي جعله محلاً تشتاق إليه الأرواح وتحن إليه، ولا تقضي منه وَطَراً ولو ترددت إليه كل عام، فالأفئدة تهوي إليه وتشتاق، ووصفه الله بأنه قد جعله: أمناً، من دخله أَمِنَ، حتى الوحش وحتى الجمادات كالأشجار ونحوها. (ينظر تفسير ابن كثير)

ومن ذلك أيضاً قوله سبحانه: ﴿ جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ ﴾ [المائدة: 97] والمعنى: أن الله يدفع عنهم بسبب تعظيمها السوء، كما قال ابن عباس: لو لم يحج الناس هذا البيت لأطبق الله السماء على الأرض، وما ذلك إلا لتشريف الله لها. ويوضح هذا مارواه عياش بن أبي ربيعة قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا هذه الحرمة - يعني الكعبة - حق تعظيمها، فإذا تركوها وضيعوها هلكوا". قال الحافظ ابن حجر: رواه أحمد في المسند و ابن ماجة وعمر بن شبة بإسناد حسن.

ولا ريب أن الحج ركنٌ جليلٌ من أركان الإسلام العظام ومبانيه الجسام، وقد أوجبه الله تعالى على من استطاع من عباده، كما قال سبحانه: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97].

قال الحافظ القرطبي رحمه الله عند تفسير هذه الآية:
فذكر الله تعالى الحج بأبلغ ألفاظ الوجوب؛ تأكيداً لحقه، وتعظيماً لحرمته، ولا خلاف في فريضته، وهو أحد قواعد الإسلام، وليس يجب إلا مرة في العمر. انتهى.

وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله:
قوله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ﴾ هذه آية وجوب الحج عند الجمهور، وقيل: بل هي قوله: ﴿ وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ﴾ [سورة البقرة: 196] والأول أظهر.

وقد وردت الأحاديث المتعددة بأنه أحد أركان الإسلام ودعائمه وقواعده، وأجمع المسلمون على ذلك إجماعا ضروريا، وإنما يجب على المكلف في العمر مرة واحدة بالنص والإجماع.

فقد روى الإمام أحمد رحمه الله بإسناده عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "أيها الناس قد فرض عليكم الحج فحُجُّوا" فقال رجل: أكل عام يا رسول الله؟ فسكت، حتى قالها ثلاثاً. فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لو قلت نعم لوجبت، ولما استطعتم" ثم قال: "روني ما تركتكم، فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم، وإذا نهيتكم عن شيء فدَعُوه" ورواه مسلم بنحوه. انتهى.

فينبغي على كل مسلم ومسلمة المبادرة بالحج متى استطاع ذلك، وألا يؤخره أو يؤجله.

ولهذا نبَّه أهل العلم إلى أن الحج واجبٌ على الفور، في أصح قولي العلماء، فإن هذا هو مقتضى الأمر، إضافةً إلى ما جاء من النصوص الآمرة بالمبادرة، ومنها ما رواه الإمام أحمد في المسند عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تعجلوا إلى الحج - يعنى الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له".

وجاء من وجه آخر في "المسند" عن الفضل وعبد الله ابني العباس - أحدهما عن الآخر - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "من أراد أن يحج فليتعجل، فإنه قد تضل الضالة، ويمرض المريض، وتكون الحاجة"، وهما حديثان حسنان بمجموع طرقهما.

ولأجل ذلك أيضاً حذَّر السلف من تأخير الحج لغير عذر، ومن ذلك ما ثبت عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بإسناد صحيح أنه قال: من أطاق الحجَّ فلم يحج، فسواءٌ عليه يهودياً مات أو نصرانياً.

وهذا يبين أهمية هذه المسألة ووجوب المبادرة بالحج والحذر من التأجيل والتسويف بلا عذر، وخاصةً في مثل زماننا حيث أمنت السبل وتيسرت الوسائل ولله الحمد والمنة.

وفي ضوء ما تقدم تتبين بعض فضائل وثمرات تعجيل الحج والمبادرة به، ومن ذلك:
1- أن في المبادرة امتثالٌ لأمر الشارع الحكيم، واستجابة لعموم ما جاء من النصوص التي فيها الحث على المبادرة إلى الخير والاستباق إليه، كقوله تعالى: ﴿ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ [سورة البقرة: 148]. وقوله سبحانه: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِي ﴾ [آل عمران: 133] وقوله جلَّ وعلا: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحديد: 21] وغيرها من النصوص مما جاء في هذا المعنى، وهذا أعظمُ في الثواب وأجزلُ في العطاء من ربِّ الأرض والسماء جلَّ وعلا.

ومثل هذه الأعمال الصالحات ينبغي مجاهدة النفس على فعلها والمسابقة إليها، لأن النفس بجبلتها تركن إلى الراحة والدعة، وإذا لم توطن على الخير وفعله والمبادرة إليه فقد تند وتشرد عن الخير إلى ما تهواه، وقد يكون محرماً.

2- أن في المبادرة بالحج خروجاً من عهدة التأخير، وما يترتب عليه من الإثم والوزر، فإذا بادر المسلم وحج، كان أبعد عن الوعيد الوارد في حق من أجَّل وهو مستطيع.

وفي الناس اليوم كثيرٌ منهم ممن أخروا الحج عاماً بعد آخر وهم مستطيعون حيث الصحة والمال والأمن وأنواع النعم، ولم يزالوا مسوفين مؤجلين، حتى حيل بينهم وبين حج بيت ربهم إما بمنية مفاجئة، أو بعارض من عوارض الدنيا من الأمراض والإعاقات البدنية والمالية، نسأل الله العافية والسلامة للجميع.

3- أن في المبادرة بالحج استكثارَ الحسنات والتخلص من الأوزار والتبعات، وذلك لما جاء من النصوص المبينة لمضاعفة ثواب من حج وتكفير سيئاته، ولهذا إذا رجع بعد الحج كان أحرى من غيره ممن لم يحج في الترقي في درجات العبودية والتقرب من الله تعالى وزيادة الإيمان، بما ينعكس عليه في أمور حياته الأخرى خيراً وبِرَّاً وتقوى.

ومما يدل على هذا ما في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه".

وثبت في جامع الترمذي وسنن النسائي عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "تابعوا بين الحج والعمرة؛ فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكِير خَبَثَ الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة".
إلى غير ذلك من النصوص الدالة على هذا المعنى.

4- أن في المبادرة بالحج قطعاً للعوارض التي قد يتعرض لها العبد في حياته، فكم من إنسانٍ كان يستطيع الحج، ولكنه أخَّره عاماً بعد عام، حتى أصابته جائحةٌ من جوائح الدنيا منعته الوصول لبلد الله الحرام، فصار يعض أصابع الندم على ما أجَّل وأخَّر، وإلى هذا جاءت الإشارة في حديث ابني العباس المتقدم.
إلى غير ذلك من الثمرات والبركات التي ينالها العبد في الدنيا والآخرة.

ويحسن في هذا المقام التنبيه على تصورٍ راج وانتشر بين عددٍ من المسلمين! مفاده: أن الشاب لا يصلح له الحج، لأنه سيقترف بعده من السيئات ما يبطله، ولهذا لا يحجون إلا بعد أن يبلغوا من الكبر عتياً، حيث يحج الواحد منهم وهو كبيرٌ في سِنِّه ضعيفٌ في قواه، ويقولون: إنهم بذلك يجعلون آخر العمر مختوماً بالحج!!.

ولكن هذا التصور وذلك المسلك غير صحيح، لمخالفته ما جاء من النصوص الشرعية الآمرة بالمبادرة بالأعمال الصالحة، ومنها الحج لبيت الله الحرام، ثم إن هذا التصور فيه خطأ فادح، من جهة الإفراط في طول الأمل، بما يجعل العبد يتمادى في العصيان، فكأنه يقول: افعل ما شئت من السيئات، ثم تُب بعد ذلك، ولكن من الذي يضمن له الإمهال وطول العمر، والتمكن من الحج في آخر الحياة؟!.

وأيضاً فإن الذنوب وتتابعها تعمي القلب وتصرف النفس عن الخير، حتى يصير الشر سِمةً لها، ويختم على القلب ويُحال بينه وبين صاحبه، فلا يستطيع التوبة ولا فعل الخير، قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24].

كما أن هذا التصور يُفوت على الإنسان خيرات كثيرة كان سينالها من بركات الحج وفضائله، وهذا كله بسبب المخالفة لهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم وشرعه.

وفق الله الجميع لما فيه الخير، وصلى الله وسلم على نبينا محمد

..











كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضائل الدعاء وآدابة مذهله › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 17 يوم أمس 05:59 PM
38 فضيلة من فضائل الحج شيخة الزين قسم الحج والعمرة 20 03-20-2024 01:17 PM
الحج والعمرة العراقية: نستعد لإرسال 37 ألف عراقى لأداء مناسك الحج قمر هادي › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 12 02-29-2024 05:24 PM
الأذكار المئوية: فضائل ومعانٍ قمر هادي › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 13 01-17-2024 11:50 PM
فضائل تأليف قلوب خلود المشاعر › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 9 01-17-2024 11:43 PM


الساعة الآن 05:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع ما يطرح في منتديات انين الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

mamnoa 2.0 By DAHOM